الخميس، 27 يوليو 2017

الدول الاسلامية يتحدون لنصرة الاقصي ويرسلون مليون مقاتل لفلسطين المحتلة لطرد الصهاينة من الاراضي العربية

مصر والسعودية وتركيا والدول الاسلامية يتحدون لنصرة الاقصي ويرسلون مليون مقاتل لفلسطين المحتلة لطرد الصهاينة من الاراضي العربية

في ظاهره هي الاولي من نوعها اتحد العرب والمسلمون جميعا تحت راية واحدة لنصرة المسجد الاقصي.


وبعد خلافات طويله بين كل هذه البلدان الا ان الانتهاكات الصهيونية بالاراضي المقدسة قد جمعت الاطراف المتناحره تحت راية واحده وهي راية لا اله الا الله محمد رسول الله.
وعقد رؤساء وزعماء وملوك هذه الدولة مؤتمر عاجل أسفر عن تشكيل جيش يتكون من مليون مقاتل و100 الف دبابة و20 الف طائرة واعداد اخري لا تحصي من كل اسلحة الحرب.
وللتفصيل فقد كان لمصر الريادة في التجهيزات لما يتمتع به جيشها بفضل الله تعالي من عدة وعتاد فقد ساهم الجيش المصري بعدد 300 الف جندي باسلحة خفيفه وثقيله وجاء في المركز الثاني نظيره التركي ب اشتراكة ب 170 الف مقاتل بعتادهم وجاء في المركز الثالث الجيش العراقي بالاشتراك ب 100 الف مقاتل بعتادهم كما ساهمت دول الخليج بشكل ملحوظ فقد اوقت المملكه العربيه السعودية الحرب علي اليمن والتي استمرت لاكثر من عام بدون اي نتيجة وارسلت 50 الف مقاتل ممن يقولون لا اله الا الله للوقوف في وجه الكيان الصهيوني الغاشم واوقفت المساعدات التي كان مقرر ارسالهم الي الولايات المتحدة الامريكية وقالت السعودية في بيان لها ان ما كان سياخذه هؤلاء الامريكان الداعمين للكيان الصهيوني لهو حق علينا تجاه اخواننا وصدر قرار من الملك سلمان (سلمه الله) قال إن ال 460 مليار دولار والتي كان مقرر ارسالهم الي امريكا هي الان تحت تصرف القادة العسكريون لهذه الحرب الميمونة
وشاركة الكويت في هذه الحرب ب 20 الف مقاتل ودعمت الحرب ب 100 مليار دولار كما شاركت ب 600 طائرة منها 50 طائرة بدون طيار
وعلي نفس النهج فقد افاق اخواننا الاماراتيون ودعموا هذه الحرب بالاسلحه الحديثة والطيارات السابقة للصوت والصواريخ العابرة للقارات واقسم ولي امر الامارات ان لا ياكل اللحم حتي يخرج اخر صهيوني من بيت المقدس
وجهز الاردن 50 الف مقاتل منهم 20 الف من رجال المهامات الخاصه وسوف يكون لهم دور عظيم في هذه الحرب باذن الله
ولا ننسي اخواننا في قطر فقد اصدر ولي امر دولة قطر قرار بمنع القوات الامريكية المتمركزة من شن اي هجوم او ارسال اي مساعدات من اي نوع للجانب الصهيوني واصدر جلاله امرا بضرب القاعدة العسكرية الامريكية بصواريخ مدمرة اذا ما تم تحريك قطعة سلاح واحد
هذا وقد توافدت القبائل الليبية علي الخروج في وجه هذا العدو الغاشم واقسموا الا يرجعوا الي بلادهم حتي يسقطوا كل رايات الكفر من بلاد الاسلام ويخرج اخر صهيوني من ارض فلسطين المحتله
وتجلت شهامت اخواننا السورييون فقد اوقفوا النزاعات الداخليه القائمه منذ اكثر من 5 اعوام وعزموا علي توحيد صفوفهم ويتجهزون لكي يغيروا علي عدوهم كما عهده عليهم المسلمون في كل الازمان
ومع ارض البطولات ارض الرجال مع اليمن الشقيق فقد نفض اليمنيون غبار المعركة الدائره بينهم وبين بعضهم من جهه وبين بعضهم والسعودية من جهه اخري وخرج الجيش اليمني ب 50 الف مقاتل من الجيش بينما خرج من الشعب 80 الف مجاهد يبتغون الموت في سبيل الله وتم امداد هذا الجيش الغفير بالامدادات من قبل المملكة العربية السعودية ورفعوا جميعا راية لا اله الا الله
هذا نصيب الدول العربية واما باقي الدول الاسلامية فقد رصدت كبري الدول اعداد كبيرة من المقاتلين فقد رصدت اندونسيا 500 الف مقاتل ليكونوا عوننا لاخوانهم اذا ما تعرضوا لاي هجوم من اي دوله اروبية معادية للاسلام
كما رصدت باكستان جيشها المقدر ب 400 الف جندي تقريبا للدفاع عن اخوانهم المسلمين ضد اي اعتدات غربي
واصدرت ماليزيا بيان شديد اللهجه جاء فيه انها علي استعداد لارسال امدادات ليس لها عدد الي اخوانهم المسلمين اذا ما تعرضوا لاي هجوم غربي
ولا ننسي دور اخواننا في باقي الدول الاسلامي في قارة  افريقيا وقارة اسيا
واصدر متحدث باسم تنظيم القاعدة ان التنظيم سوف يتحد مع اخوانه المسلمين للقضاء علي الكيان الصهيوني
كما اصدر امير تنظيم داعش بيانا جاء فيه ان توحد المسلمين لهو خير من الفرقة وسوف نكون درعا لاخواننا في هذا الحرب مع الكفره حتي يخرجوا من ارض الاسلام ونامل ان تتوحد كل الدول العربية دائما تحت راية الاسلام وختم حديثه قائلا ان ما لم نستطع ان نحله بالسلاح مع اخواننا سوف نحله بالسلام ان شاء الله
نهاية البيان وعلي الله الاتكال

والان عزيزي القارئ دعني اتحدث معك في سطور قليله هل من الممكن ان يصدر مثل هذا القرار في حياتنا
اننا نتحدث عن توحد بين ابناء الدين الواحد وعن توحد بين ابناء الشعب الواحد
الا نستطيع ان نخرج علي ما رسمه لنا الغرب ماذا فعلنا حتي نكون عبيدا عندهم الي هذا الحد
دعني اقول لك سريعا ان ما سُلط علينا الكفره الا لبعدنا عن ربنا ودينا الحنيف
والحل اولا علينا الرجوع هذا هدي ربنا واقامة الصلاة واقامة شعائر الدين الحنيف
ثم علينا ان نتوحد شعوبا فلا يجب ان تبعدنا مبارة كرة قدم عن بعضنا ان هذا والله لهو التعصب الاعمي الذي حذرنا منه نبينا صل الله عليه وسلم
واخيرا دعني اقول لك اذا كان حكامنا غير قادرين علي الدفاع عن الاسلام ومقدساته فالتكن هذه مهمتنا ولنتذكر دائما أقصانا ولنذكر به اخواننا ولنعلم ابنائنا ان فلسطين ارض عربية ولا نقول ابدا دولة اسرائيل فهم عصابة من الصهاينة المغتصبين للاراضي العربية وسوف ياتي يوم يخرج الله من المسلمين من يطردهم من هذه الارض المباركه باذن الله وقوتة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق